وعلقه ابن منده في الإيمان ١/ ٣٢٩ برقم (١٦٨) بقوله: "وروى إسرائيل، عن سماك ... ". وانظر أسباب النزول للواحدي ص (٢٨ - ٢٩)، وابن كثير ١/ ٣٣٢ - ٣٣٨. وفتح الباري ١/ ٩٥ - ٩٨. ويشهد له حديث البراء عند البخاري في الإيمان (٤٠) باب: الصلاة من الإيمان، وأطرافه، وعند الطبري في التفسير ٢/ ١٧، وابن منده في الإيمان ١/ ٣٢٩ برقم (١٦٨). (١) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٩/ ١٧٣ برقم (٧١٧٢) وقد سقط "الأعمش" من إسناده. والحديث في مسند الموصلي ٢/ ٤١٦ برقم (١٢٠٧)، وهو طرف من حديث أخرجه البخاري في الأنبياء (٣٣٣٩) باب: قول الله عز وجل: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ). وقد استوفينا تخريجه في مسند الموصلي ٢/ ٣٩٧ برقم (١١٧٣). ونضيف هنا أن النسائي أخرجه في التفسير- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ٣/ ٣٤٦ برقم (٤٠٠٣) - من طريق محمد بن آدم بن سليمان، عن أبي معاوية، به. وأخرجه الطبري ٢/ ٧ من طريق حفص بن غياث، وسفيان، عن الأعمش، به. وانظرإ جامع الأصول " ٢/ ١٣ - ١٤. والوسط، قال الطبري في التفسير ٢/ ٦: "وأما الوسط فإنهِ في كلام العرب: =