(١) إسناده صحيح، عبد العزيز بن أبي سلمة ترجمه البخاري في الكبير ٦/ ١٣ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وتبعه على ذلك ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٥/ ٣٨٤. ووثقه ابن حبان، وقال الدارقطني: "ليس به بأس". وقال الخطيب: "روايته مستقيمة". وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص (٣٠٥): "مديني، ثقة مأمون، رجل صالح مفوه". وصحح حديثه ابن خزيمة، والحاكم، والذهبي، والأعرج هو عبد الرحمن بن هرمز. والحديث في الإحسان ٦/ ٤٢ برقم (٣٧٨٩). وأخرجه ابن ماجه في المناسك (٢٩٢٠) باب: التلبية، من طريق أي بكر بن أبي شيبة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٧٦ من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن ماجه (٢٩٢٠) من طريق علي بن محمد، وأخرجه ابن خزيمة ٤/ ١٧٢ برقم (٢٦٢٣) من طريق عبد الله بن سعيد الأشج، ومسلم بن جنادة، جميعهم حدثنا وكيع، به. وأخرجه أحمد ٢/ ٣٤١ من طريق أبي سعيد، وأخرجه النسائي في الحج ٥/ ١٦١ باب: كيف التلبية، من طريق قتيبة بن سعيد، حدثنا حميد بن عبد الرحمن، =