٦ - بدأت في فضائل الرجال منهم على الانفراد بما ورد من الأحاديث في فضائل جماعة من العشرة المبشرين بالجنة، وبدأت في فضائل النساء على الانفراد بالأحاديث الواردة في فضائل بعض أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-.
٧ - بدأت في كل فصل -وما كان في معناه- بالأحاديث المقبولة، ثم بالأحاديث المردودة.
٨ - راعيت تقديم الفضائل التي ورد فيها أكثر من حديث على ما ورد فيه حديث واحد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
٩ - إذا ورد متن الحديث الواحد، أو معناه عن أكثر من واحد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فإني أذكر حديث كل واحد منهم على حده، وأجعله نصا مستقلًا، وقد أجمع بين حديثين -أو أكثر- لسبب يقتضيه التخريج.
١٠ - رتبت المتابعات، والشواهد على حسب وفيات مخرجيها، خاتمًا بمن لم أقف على سنة وفاته منهم.
* سادسًا: خدمة النَّص
١ - رقمت الأحاديث داخل فصولها، ومباحثها -ونحوهما- ترقيمًا يربط بعضها ببعض، وهو على ضربين: ترقيم عام للكتاب أجمع، وترقيم خاص لكل فصل، أو مبحث -أو نحوهما-.