(٢) أخرجه ابن عبد البر في "الاستيعاب" ٣/ ٩٥٧ بسندٍ حسن. (٣) أخرجه البغوي في "معجم الصحابة" ١٤٧٥، وابن سعد في "الطبقات" ٤/ ٢٦٦، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٣/ ٢٤٦، وابن عبد البر في "الاستيعاب" ٣/ ٩٥٨، والذهبي في "السير" ٣/ ٩٢، وذكر محققه أنَّ رجاله ثقات. (٤) يُنظر: "معجم الصحابة" للبغوي ٣/ ٤٩٤، "معجم الصحابة" لابن قانع ٢/ ٨٤، "معرفة الصحابة" لأبي نعيم ٣/ ١٧٢٠، "تهذيب الكمال" ١٥/ ٣٥٧، "الاستيعاب" ٣/ ٩٥٦، "أسد الغابة" ٣/ ٣٤٥، "الإصابة" ٦/ ٣٠٨. (٥) قال عبد الصمد بن عبد الوارث: قدِم علينا مقاتل بن سليمان، فجعل يحَدِّثُنَا عن عطاء بن أبي رباح، ثم قَالَ: حَدَّثَنَا بتلك الأحاديث نفسها، عن الضحاك بن مُزَاحِم، ثم حَدَّثَنَا بها عن عمرو بن شعيب، فقلنا له: مِمَّن سمعتها؟ قَالَ: عنهم كلهم، ثم قَالَ بعد: لا والله، ما أدري مِمَّن سمعتُها، قَالَ: ولم يكن بشيء. وقال البخاري: أي شيء أقول فيه، هو ذاهبٌ. وقال: لا شيء البتة. وقال أبو حاتم، والعجلي، والسَّاجي، والذهبي: متروك الحديث. وقال النسائي: كذَّابٌ معروفٌ بوضع الحديث. وقال الذهبي في "السير": أجمعوا على تركه. وفي "التقريب": كذَّبوه وهجروه، ورُميَ بالتجسيم. يُنظر: "التاريخ الكبير" ٨/ ١٤، "الثقات" للعجلي ٢/ ٢٩٥، "الجرح والتعديل" ٨/ ٣٥٤، "المجروحين" لابن حبَّان ٣/ ١٤، "الكامل" ٨/ ١٨٧، "تاريخ بغداد" ١٥/ ٢٠٧، "التهذيب" ٢٨/ ٤٣٤، "الكاشف" ٢/ ٢٩٠، "السير" ٧/ ٢٠١، "الميزان" ٤/ ١٧٣، "لسان الميزان" ٩/ ٤٢٩، "التقريب" (٦٨٦٨).