(٢) في الأصول "راسيثت" وقد أثبتنا ما بالمتن بعد مراجعة كل من الضوء اللامع ١/ ٣٤٨، والعقد الثمين ١/ ١١٩، واتحاف الورى ٤/ ٢٩٩، وقد لاحظ ابن العماد الحنبلي هذا الاختلاف في رسم الكلمة عند كل من ابن حجر والسخاوي فاسقطها من شذرات الذهب ٧/ ٢٣٠، وهي الترجمة التي نقلها -كما نص على ذلك- من إنباء الغمر، وقد أفادنا صديقنا العلامة المحقق فهيم شلتوت بأن هذا الرباط ينسب إلى الشيخ أبي القاسم رامشت عند باب الحزورة، وقد اعتمد في هذا التحقيق على ما جاء في شفاء الغرام ١/ ٣٣٢. (٣) جاء بعد هذا في ز الترجمة التالية "أحمد" بن محمد الشهاب بن فتح الدين القومى موقع الحكم، نشأ بقوص وقدم القاهرة فأقام بها نحو الأربعين سنة، وباشر التوقيع وخدم فيه وما كان يخلو من غفلة، مات في أواخر ربيع الآخر سنة ٨٣٩ وقد اكتمل التسعين على ما كان يزعم، استفدته من تذكرة المصنف، ويلاحظ أن هذه هي نفس الترجمة التي ذكرها الضوء اللامع ٣/ ٥٤٠ وقال في نهايتها، "استفدته من تذكرة شيخنا ولم يذكره في تاريخه". (٤) أورد السخاوى فى الضوء اللامع ٢/ ٩٣٣ ترجمة له مطولة ذكر فيها معظم الاسماء التي وردت في ترجمة "أحمد بن عبد المحيى" الواردة في إنباء الغمر ٣/ ٥٥٤ برقم ٢.