(٢) كان الزمام في ذلك الوقت هو منقال الجالي. (٣) في ز "أركبوا". (٤) أمامها في هامش ز: "الملك المنصور على بن الأشرف شعبان وهو الثالث والعشرون من ملوك الترك بمصر". (٥) الوارد في ذيل العراق، ص ١٨١، أنه في يوم خروج السلطان للحج خلع على الشيخ ضياء الدين القرمي بمشيخة الخانقاه الأشرفية المستجدة وتدريسها، وأقام بها وجعل شيخ الشيوخ مطلقا. (٦) أي لابن السلطان. (٧) في ز "الصرغتمشي" وفى هـ "المرقبي". وقد أورد العيني في تاريخ البدر، ورقة ٩٥ ب، ما ذكره قازان هذا من أَن السلطان - حين نزل العقبة - أقام بها يومى الثلاثاء والأربعاء فطلب الماليك العليق فقيل لهم: "اصبروا إلى الأزلم" فامتنعوا عن أكل السماط عصر الأربعاء، فلما كان المساء ركبوا على السلطان.