وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: النزول بمكة للحاج وتوريث دورها (٢/ ٩٨٤، ٩٨٥) (رقم: ٤٣٩، ٤٤٠) من طريق يونس، ومعمر ومحمد بن أبي حفصة وزمعة بن صالح، وفي: الفرائض (٣/ ١٢٣٣) (رقم: ١) من طريق ابن عيينة، كلهم عن الزهريّ به. (١) انظر: المؤتلف والمختلف للدارقطني (٣/ ١٥٧٥)، وإكمال ابن ماكولا (٦/ ٢٢٩)، وتوضيح المشتبه (٦/ ٣٠٦)، وتهذيب الأسماء (١/ ٣٣٧)، وتبصير المنتبه (٣/ ٩٦٠). (٢) الموطأ كتاب: قصر الصلاة في السفر، باب: الجمع بين الصلاتين في الحضر والسفر (١/ ١٣٧). (٣) تقدَّم (٢/ ٢٠٦). (٤) تقدَّم (٢/ ٣٧٦). (٥) تقدَّم (٢/ ٥٤٨). (٦) انظر: صحيح البخاري، كتاب: تقصير الصلاة، باب: يصلي المغرب ثلاثًا (١/ ٣٤٢) (رقم: ١٠٩١، ١٠٩٢)، وباب: الجمع في السفر بين المغرب والعشاء (١/ ٣٤٥) (رقم: ١١٠٦)، وباب: هل يؤذن أو يقيم إذا جمع بين المغرب والعشاء (١/ ٣٤٦) (رقم: ١١٠٩)، وصحيح مسلم كتاب: صلاة المسافرين، باب: جواز الجمع بين الصلاتين في السفر (١/ ٤٨٨، ٤٩٩) (رقم: ٤٢ - ٤٥)، وباب: الجمع بين الصلاتين في الحضر (١/ ٤٨٩) (رقم: ٤٩)، وكتاب: الفضائل، باب: في معجزات النبي ﷺ (٤/ ١٧٨٤) (رقم: ١٠)، ويلاحظ أن الذي في الصحيحين هو حديث ابن عمر، وأما حديث معاذ وابن عباس فهو عند مسلم وحده.