(٢) تقدّم (٢/ ٤٥٦). (٣) عزاه الدارقطني إلى معن، وأبي مصعب، وابن بكير دون غيرهم. أحاديث الموطأ (ص: ٣٠). وأخرجه الجوهري (ل: ١٣٥ / أ) من طريق أبي مصعب ثم قال: هذا في الموطأ عند معن، وابن بكير، وأبي مصعب، وابن برد، وابن المبارك الصوري، ومصعب الزبيري، وليس عند ابن وهب، ولا ابن القاسم، ولا القعنبي، ولا ابن عفير، ولا يحيى بن يحيى الأندلسي. قلت: وهو عند سويد أيضًا. انظر الموطأ برواية: ابن بكير (ل: ٢٦٠ / ب) - الظاهرية-، وأبي مصعب الزهري (٢/ ١٠٢) (رقم: ١٩٤٧)، وسويد بن سعيد (ص: ٥٤٨) (رقم: ١٣٠٤). وانظر: التقصي (ص: ٢٧٦). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: هل تنبش قبور مشركي الجاهلية ويتخذ مكانها مساجد (١/ ١٥٥) (رقم: ٤٢٧) من طريق يحيى بن سعيد القطان، وفي: الصلاة في البيعة (١/ ١٥٧) (رقم: ٤٣٤) من طريق عبدة. ومسلم في صحيحه كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: النهي عن بناء المساجد على القبور (١/ ٣٧٥، ٣٧٦) (رقم: ١٦ - ١٨) من طريق يحيى بن سعيد ووكيع، وأبي معاوية كلهم عن هشام به.