(٢) وكذا هو عند سويد بن سعيد، وسعيد بن عُفير. انظر الموطأ برواية: - ابن بكير (ل: ٢٧١ / أ) - الظاهرية-، وسويد بن سعيد (ص: ٦٠٦) (رقم: ١٤٨٤). ومن طريق القعنبي أخرجه الدارقطني. ومن طريق ابن القاسم أخرجه الإسماعيلي، كما ذكرهما الحافظ في الفتح (٨/ ٢٢٦). ومن طريق ابن عُفير أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٣٧٩). (٣) أخرجه الدارقطني كما قال الحافظ في الفتح (٨/ ٢٢٦). (٤) انظر: صحيح البخاري كتاب: التفسير، باب: ﴿اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ﴾ (٣/ ٢٤٦) (رقم: ٤٦٩٧). (٥) أخرجه من طريقه الخليلي في الإرشاد (٢/ ٧٨٩) وقال: "لم يروه عن مالك، عن نافع غير أحمد، ورواه أصحاب مالك عنه عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر، وهو المشهور". وقد قال عن أحمد بن أبي طيبة: "سمع مالك بن أنس والثوري وغيرهما، وله أحاديث يتفرّد بها". ووهّمه فيه الدارقطني أيضًا كما نقله الحافظ في الفتح (٨/ ٢٢٦). وقال ابن عدي: "حدّث بأحاديث كثيرة أكثرها غرائب". الكامل (٥/ ٨٩٥). وقال السهمي: "أكثر ما روى أحمد بن أبي طيبة وتفرّد به". تاريخ جرجان (ص: ٦٠). وقال ابن حجر: "صدوق له أفراد". التقريب (رقم: ٥٢).