قلت: وهو عند أبي مصعب الزهري، ومحمد بن الحسن، وسويد أيضًا. انظر الموطأ برواية: - ابن بكير (ل: ٢٧١ / أ) - الظاهرية-، وأبي مصعب الزهري (٢/ ١٨٢) (رقم: ٢١١٩)، ومحمد بن الحسن (ص: ٣٣٩) (رقم: ٩٦٧)، وسويد بن سعيد (ص: ٦٠٦) (رقم: ١٤٨٥). وانظر: أحاديث الموطأ (ص: ٢٣)، ومسند الجوهري (ل: ٩١ / ب)، والتقصي (ص: ٦٩). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: الصلاة في موضع الخسف والعذاب (١/ ١٥٧) (رقم: ٤٣٣) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. وفي المغازي، باب: نزول النبي ﷺ الحجر (٣/ ١٨٠) (رقم: ٤٤٢٠) من طريق يحيى بن بكير. وفي التفسير، باب: ﴿وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ﴾ (٣/ ٢٤٨/ ٤٧٠٢) من طريق معن، ثلاثتهم عن مالك به. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الزهد والرقائق، باب: لا تدخلوا مساكن الذي ظلموا أنفسهم .. (٤/ ٢٢٨٥ - ٢٢٨٦) (رقم: ٣٨، ٣٩) من طريق إسماعيل بن جعفر، عن ابن دينار. ومن طريق الزهري، عن سالم، كلاهما عن ابن عمر. (٤) كأبي مصعب، وسويد، والشيباني، والقعنبي. انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهري (٢/ ١٨٢) (رقم: ٢١٢١)، وابن بكير (ل: ٢٧١ / أ) - الظاهرية-، وسويد بن سعيد (ص: ٦٠٣) (رقم: ١٤٧٨)، ومحمد بن الحسن (ص: ٣٤٣) (رقم: ٩٩٢)، ومن طريق القعنبي أخرجه الجوهري في مسند الموطأ (ل: ٩١ / ب)، ثم قال: "هذا عند معن وابن بكير في الموطأ، وعند القعنبي خارج الموطأ، وليس هو عند ابن وهب، ولا ابن عُفير، ولا ابن القاسم، ولا =