(٢) لم أقف عليه. (٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية (٢/ ٤٩ - ٥٠) من طريق علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه قال: ما رأيت أحدًا من الناس أعلم بالقرآن ولا بفريضة … فذكره. إسناده صحيح. وروى أبو مسعود أحمد بن الفرات في جزءه فيه عوالي منتقاة (ص: ٥٢) (رقم: ١٦) من طريق أبي أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه قال: ما رأيت أحدا أعلم بالطب من عائشة. وسنده صحيح أيضًا. انظر: الاستيعاب (١٣/ ٨٨)، والسير (٢/ ١٨٣، ١٨٥)، والإصابة (١٣/ ٤٠). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فضائل الصحابة، باب: قوله ﷺ: لو كنت متخذا خليلا .. (٣/ ٩) (رقم: ٣٦٦٢)، وفي المغازي، باب: غزوة ذات السلاسل (٣/ ١٦٤) (رقم: ٤٣٥٨). ومسلم في صحيحه كتاب: فضائل الصحابة، باب: من فضائل أبي بكر الصديق (٤/ ٨٥٦) (رقم: ٨) كلاهما من طريق أبي عثمان النهدي عن عمرو بن العاص، به. (٥) انظر: الاستيعاب (١٣/ ٨٨)، ورواه عنه أيضًا ابن سعد في الطبقات (٨/ ٥٣) بلفظ: حدثتني الصديقة بنت الصديق، حبيبة حبيب الله المبرّأة، وانظر أيضًا: السير (٢/ ١٨١).