(١) الموطأ كتاب: حسن الخلق، باب: ما جاء في حسن الخلق (٢/ ٦٨٩) (رقم: ٤). (٢) هكذا قال ابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٢٦٠)، والتجريد (ص: ٢٤٧)، ولم يصرّح به. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأدب، باب: لم يكن النبي ﷺ فاحشا ولا متفحشا (٤/ ٩٧) (رقم: ٦٠٣٢)، وباب: ما يجوز من اغتياب أهل الفساد والريب (٤/ ١٠١) (رقم: ٦٠٥٤)، وفي باب: المداراة مع الناس (٤/ ١١٥) (رقم: ٦١٣١)، ومسلم في صحيحه كتاب: البر والصلة والآداب، باب: مداراة من يتقي فحشه (٤/ ٢٠٠٢) (رقم: ٧٣). وأخرجه أبو داود في السنن كتاب: الأدب، باب: في حسن العشرة (٥/ ١٤٥) (رقم: ٧٤٩٢) من طريق أبي سلمة، عن عائشة نحوه. وأخرجه أبو داود أيضًا في السنن (٥/ ١٤٦) (رقم: ٧٤٩٣) من طريق الأعمش. =