(١) لم أقف عليه. وأخرجه الطحاوي في شرح المعاني (١/ ٣١٢) من طريق ابن وهب، ولم يذكر قول مالك. وذكر قول مالك القعنبي في روايته (ل: ٤٣/ ب)، وعند أبي داود، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٤٣). وذكره أيضًا ابن بكير (ل: ٤٠/ ب -نسخة السليمانية-). وقال في رواية أبي مصعب (١/ ٢٣٤) (رقم: ٦٠٣): "أحسن ما سمعتُ في صلاة الخوف حديث يزيد بن رومان، عن صالح بن خوَّات". (٢) انظر: الموطأ (١/ ١٦٥ - رواية يحيى-)، (ص: ٢١٠ - رواية سويد-)، المدوّنة (١/ ١٥٠). (٣) انظر: المغني (٣/ ٣١١). وحكى مثله الترمذي في السنن (٢/ ٤٥٤)، عن إسحاق بن راهويه، وفي العلل الكبير (١/ ٣٠١) عن البخاري. وقال ابن رجب: "وقد أجاز الإِمام أحمد، وإسحاق، وأبو خيثمة، وابن أبي شيبة، وابن جرير، وجماعة من الشافعية صلاة الخوف على كل وجه صح عن النبي ﷺ، وإن رجّحوا بعض الوجوه على بعض". فتح الباري له (٨/ ٣٨٨). (٤) تقدّم حديثه (٣/ ١٢٠). (٥) تقدّم حديثه (٢/ ٤٥٩).