(٢) انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهريّ (١/ ٣٢٩) (رقم: ٨٥٥)، وسويد بن سعيد (ص: ٤٣٢) (رقم: ٩٩٣)، والقعنبي (ص: ٢٢٩)، وابن القاسم (ل: ٤٤/ ب)، وابن بكير (ل: ٥٧/ ب- نسخة الظاهرية-). (٣) أخرجه ابن عبد البر في التمهيد (١٦/ ١٤٩) من طريق معن بن عيسى، ثم قال: "ومعن بن عيسى من أوثق أصحاب مالك، أومن أوثقهم وأتقنهم". ورواية سعيد بن أبي مريم لم أقف عليها. وقال الدارقطني: "وتابعه (أي معنًا) عثمان بن عبد الله الشامي -وكان ضعيفًا- عن مالك فرفعه أيضًا". العلل (١٠/ ٧٩). قلت: ورواية معن في الموطأ موافقة لرواية يحيى الليثي، كما ذكر ذلك الدارقطني في العلل (١٠/ ٧٨). ولا مانع أن يرويه مالك تارة موقوفًا، وتارة مرفوعًا، والله أعلم. (٤) العلل (١٠/ ٧٩). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصوم، باب: هل يقال رمضان أو شهر رمضان؟ (٢/ ٥٨٥) (رقم: ١٨٩٨)، ومسلم في صحيحه كتاب: الصيام، باب: فضل شهر رمضان =