موسى بن عقبة عند أحمد في المسند (٥/ ١٩٥)، (٦/ ٤٤٧)، إلاَّ أنَّ موسى رفع الحديث. (١) السنن كتاب: الدعوات باب (٤/ ٤٢٨) (رقم: ٣٣٧٧). وأخرجه من هذا الطريق: ابن ماجه في السنن كتاب: الأدب، باب: فضل الذكر (٢/ ١٢٤٥) (رقم: ٣٧٩٠)، وأحمد في المسند (٥/ ١٩٥)، والحاكم في المستدرك (١/ ٤٩٦)، والطبراني في الدعاء (٣/ ١٦٣٦) (رقم: ١٨٧٢)، وأبو نعيم في الحلية (٢/ ١١، ١٢)، والبيهقي في الدعوات الكبير (١/ ١٦) (رقم: ٢٠)، وفي شعب الإيمان (٣/ ٤١٤) (رقم: ٥١٦)، وابن عبد البر في التمهيد (٦/ ٨٥)، والبغوي في شرح السنة (٣/ ٦٦) (رقم: ١٢٣٧)، والمزي في تهذيب الكمال (٩/ ٤٦٩)، وابن حجر في نتائج الأفكار (١/ ٩٥). وقال الحاكم: "صحيح الإسناد، ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. فجعل عبدُ الله بن سعيد بن أبي هند بين زياد وأبي الدرداء أبا بحرية، وخالفه مالك وموسى بن عقبة، إلا أن مالكًا وقف الحديث وموسى رفعه. وعبد الله بن سعيد صدوق ربما وهم كما في التقريب (رقم: ٣٣٥٨). وقد ورد الحديث من طريق آخر موقوفًا، أخرجه أبو نعيم في الحلية (١/ ٢١٩)، والفريابي في الذكر وبإسناده إليه ابن حجر في نتائج الأفكار (١/ ٩٦) من طريق أبي أسامة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن صالح بن أبي عريب، عن كثير بن مرة قال: سمعت أبا الدرداء يقول: "ألا أخبركم". الحديث. قال ابن حجر: "ورجاله ثقات".