٢٩ - إسناده صحيح. أخرجه الشافعي في مسنده (١/ ١١٦)، والبيهقي في الكبرى (٥/ ١٧٧ ح ٩٦١٧) كلاهما من طريق سفيان، عن ابن أبي لبيد، عن محمد بن كعب القرظي، نحوه. (٢) في ب: عن أبي لبنة، وفي ج: عن أبي لبيد. (٣) في ب، ج: يا آدم بر حجك. ٣٠ - إسناده حسن. سعيد، هو ابن جبير (المقتنى ١/ ٢٥٧ ح ٢٤٤٨). ذكره السيوطي في الدر المنثور (١/ ٣١٤) وعزاه إلى الأزرقي. (٤) المأزمان: طريق يأتي المزدلفة من جهة عرفة، إذا أفضيت معه كنت في المزدلفة، وهو طريق ضيق بين جبلين يسميان الأخشبين، وقد عبد اليوم، وجعلت له ثلاثة طرق معبدة، إحداها طريق للمشاة يفصله عن طريق السيارات شبك. (٥) في ب، ج زيادة: أما إنا. ٣١ - إسناده ضعيف جداً. طلحة بن عمر و الحضرمي، متروك (التقريب ص: ٢٨٣). قال العراقي: رواه المفضل الجندي، ومن طريقه ابن الجوزي في العلل من حديث ابن عباس، وقال: لا يصح. ورواه الأزرقي في تاريخ مكة موقوفاً على ابن عباس (تخريج أحاديث الإحياء ١/ ٢٤٢). أخرج نحوه الفاكهي (١/ ٢٨٢ ح ٥٧٥) من طريق عبد الله بن يزيد، عن أبي يزيد بن العجلان. =