فاشتريتها من صلب مالي، فزدتها في المسجد، وأنتم تمنعوني أن أصلي فيه ركعتين. قالوا: اللهم نعم.
قال: أنشدكم بالله والإسلام، هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على ثبير؟ ثبير مكة، ومعه أبو بكر وعمر وأنا، فتحرك الجبل، فركضه رسول الله صلى الله عليه وسلم برجله، وقال: