(٢) كما في: المصدر المتقدم نفسه. (٣) الضعفاء (٤/ ٢٥٢) ت / ٣٣٤٧. (٤) الضعفاء له (٣/ ١٢٥) ت / ٣٣٤٧. (٥) -بضم الميم-: ربع الصاع. ويقال: إنه مقدر بأن يمد الرجل يديه فيملأ كفيه طعامًا؛ ولذلك سُمُي: مُدّا. وذكره بعض أهل اللغة بلفظ: (ما بلغ مَدَّ أحدهم) -بفتح الميم- يريد: الغاية، يقال: (فلان لا يبلغ مَدَّ فلان) أي: لا يلحق شأوه، ولا يُدرك غايته. انظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ٢٤٨)، والفتح (٧/ ٤٢). (٦) النصيف: النصف. أي: نصف المد. وقيل: مكيال دون المد. وفي الحديث تقرير أفضلية الصحابة على من بعدهم، وأن جُهد المقل منهم، واليسير من النفقة، مع ما كانوا عليه من شدة العيش والضر أفضل عند الله من الكثير الذي ينفقه من بعدهم. انظر: جامع الترمذي (٥/ ٦٥٣)، وشرح السنة للبغوي (١٤/ ٧٠)، وغريب الحديث للخطابي (١/ ٢٤٨)، والفتح (٧/ ٤٢). (٧) تقدمت في الأصل برقم / ٣٤ - ٣٨.