(٢) الوارد في الدرر، أنه وليها مرتين، أما النجوم الزاهرة ١١/ ٦، ٢٥، ٥١، ١٢٢ فتشير إلى أنه وليها عدة مرار، منها واحدة في شوال ٧٦٢ حتى ٧٦٤ هـ، ثم عاد إليها في نفس السنة وظل بها حتى مات، لكنه في المنهل الصافي، ١/ ٢٨٩ أ يقول إنه كان قد توجه إلى حلب بطالا ثم أنعم عليه بتقدمه ألف فدام على ذلك إلى أن مات سنة ٧٧٣ هـ. (٣) الضبط من الضوء اللامع للسخاوي، ج ١ ص ٢٥٣. (٤) سورة الرعد: ١٧. (٥) السخاوي: الضوء اللامع ٣/ ١٤٩. (٦) السخاوي: الضوء اللامع ٣/ ٢٨٠. (٧) في ز "أديبا". (٨) السخاوي: الضوء اللامع ٧/ ٤٠٤. (٩) الضبط من الضوء اللامع ١/ ٢٥٣. (١٠) هكذا أيضا في الدرر الكامنة ١/ ١٢٢٥، وذكره العيني في تاريخ البدر، ورقة ٨٥ ب باسم "النصيبيني".