(٢) عبارة "وكان أهله من بلاد المغرب حتى" ومارس العربية س ٧ غير واردة في نسخة هـ. (٣) الضبط من القاموس الجغرافي، ق ٢، ج ٢، ص ٢١٦ حيث ذكر أنها من القرى المصرية القديمة من أعمال المنوفية. (٤) وردت بعد هذا الترجمة التالية في نسخة ز بخط الصيرفي ولم ترد في الأصول وإن كان السخاوي قد ترجم له في الضوء اللامع ٥/ ٨٦٩ ولم يشر إلى أن ابن حجر ترجم له: "على بن عثمان بن عمر بن صالح، العلاء علاء الدين الصيرفي الدمشقي. أهمله المؤلف. ولد سنة ٧٧٨، وسمع واشتغل ومهر، ودرس وفاق الأقران، وناب في الحكم ومات في يوم الاثنين حادي عشرين رمضان بدمشق، وصلى عليه في مصلى العيد لضيق الجامع الأموي عمن حضر للصلاة عليه وكان عديل المصنف فإنه زوج أخت زوجته، وكان يكثر النوادر والملاعبات، ولما مات أوصى أن يفرق ثلث ماله نصفًا نصفًا فامتنع المؤلف من تنفيذها كذلك، وفرقها دينارًا. وكان من ملازمي الولى العراقي". ثم جاء بعد ذلك في هامش هـ بخط البقاعي: "عمر بن حاتم، الشيخ الصالح المجدد، مات في سنة أربع وأربعين هذه في بدر راجعًا من مكة المشرفة عن نحو سبعين سنة فيما أظن. حدثني عنه بعض الطلبة أنه حدث أنه كان لصًا في بلاده "عجلون" وما قاربها، وأنه وقع بعد ذلك في قلبه الخير فقصد الشيخ عمر المجرد بالخليل فاتي زاويته وهو على هيئته، وعلى رأسه زموط طويل على هيئة رجال أهل تلك البلاد، ومعه سيف وسرس، فقلت: أين الشيخ عمر؟ بصوت عال. فقالوا لى ضع سلاحك، فقلت: الرجل لا يضع عزه. فقال الشيخ عمر: دعوه، هذا يأتي منه الخير، وقال "ما تريد؟ فقلت" "خلوة" فاعطاني خلوة فحلفت لا أغسل ثيابي ولا أحلق رأسى ولا أغتسل إلا من جنابة حتى أحفظ=