(٢) كان نائب قلعة حلب إذ ذاك هو الأمير خطط. (٣) في هامش هـ بخط البقاعي: "هذا الكلام اوله فى الجكمي، وآخره في تغرى برمش فكأنه سقط شيء. (٤) جاء في هامش هـ بخط البقاعى التعليق التالي: "أخبرنى القاضي محب الدين كاتب السر أن هرب تغرى برمش كان يوم الأربعاء عاشر شهر رمضان وأن في ذلك اليوم اتفق أن أهل سرمين جمعوا على استاداره وهجموا عليه في مكانه الذي هو فيه وكان في بلدهم وقد ظلمهم، وكان ذلك ليلا فوقف بعض جماعته يكلمهم ويسألهم عن مرادهم ولم يزل يشغلهم بالكلام حتى وجد الاستادار فرصة فأجرى فرسا سابقا أعده للهرب ففاتهم لأنهم ظنوه غيره ثم عرفوا أنه هو بعد حين فاجروا وراءهم ففاتهم. وفي ذلك اليوم بعينه اتفق أن أهل ملطية قاموا على أخي تغرى برمش وكان نائبا عندهم فطردوه من البلد فلم يسمع بأغرب من هذا الكلام. فسبحان من هو على كل شيء قدير". (٥) انظر ياقوت: معجم البلدان ومراصد الاطلاع ١/ ١٥٨ حيث وردت الاشارة إلى أن كلمة "بانقوسا" تطلق على جبال في ظاهر مدينة حلب من جهة الشمال وكانت هذا المتسمية تطلق في القرن الرابع عشر الميلادى (الثامن الهجرى) على محلة كبيرة. انظر أيضا. ٤١٧. Le - Strange : Palestine Under the Moslems، p