(٢) في هامش هـ بخط البقاعي: "هو عبد الرحيم بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن صديق". (٣) أي بعد أخيه أمين الدين. (٤) كذلك درس بالمدرسة العاشورية كما ورد في الضوء اللامع، لكن يلاحظ أن المقريزي في خططه ٣/ ٣٢٣ أشار إلى أن هذه المدرسة كانت معطلة في أيامه وصارت طول الأيام مغلوقة لا تفتح إلا قليلا فإنها في زقاق لا يسكنه إلا اليهود ومن يقرب منهم في "النسب" وكانت هذه المدرسة تقع بحارة زويلة من القاهرة وكانت في الأصل دارا للطبيب اليهودي ابن جميع كاتب قراقوش فاشترتها منه السيدة عاشوراء بنت ساروج الأسدي ووقفتها على الحنفية. (٥) في هـ "بدنه". (٦) هو حسين بن عبد الرحمن بن علي بن مناع التكريتي الأصل الدمشقي، انظر عنه الدرر الكامنة ٢/ ١٥٩٢.