(٢) عاد ابن حجر فأشار في وفيات السنة التالية إلى صاحب الترجمة في سطر واحد تضمن اسمه بالكامل ثم قال: "في التي قبلها"، هذا وقد سقط من هـ في اسمه "ابن جعفر بن قاسم العثماني"، أنظر فيما بعد ص ٣٨٠ حاشية رقم ٣. (٣) هكذا أيضا في شذرات الذهب ٧/ ١٨٦ ولكن ورد في الضوء اللامع ٧/ ٨٩ أنه ولد في حدود الستين. (٤) أي قدم إلى القاهرة. (٥) أي بكاتب الإنباء ابن حجر. (٦) اختلفت المصادر في تحديد تاريخ وفاته، فهو في عقد الجمان للعينى: الحادى والعشرون من ذي الحجة، وفي السلوك: محرم ٨٢٩، وفى الشذرات ٧/ ١٨١: الرابع والعشرون من ذى الحجة؛ هذا ويلاحظ أن الوارد في التوفيقات الإلهامية ص ٤١٤ أن الأحد كان أول ذي الحجة سنة ٨٢٨. (٧) راجع ترجمته في شذرات الذهب ٧/ ٢٣٤ وترجمة رقم ٣ في وفيات سنة ٨٤٠، وأنظر أيضا ابن طولون: قضاة دمشق، ص ١٦٠ - ١٦١. (٨) وردت بعد هذا عدة صفحات مطموسة في هـ.