[٢] الأبيات لامرئ القيس أو لإبراهيم بن بشير الأنصاري في ديوان امرئ القيس ٢٢٦- ٢٢٩، والأول لامرئ القيس في الأساس (حفل) ، وللراعي النميري في ملحق ديوانه ٢٩٩، واللسان والتاج (صرح) ، والعين ٣/١١٥، وبلا نسبة في اللسان والتاج (صقع) ، والتهذيب ٤/٢٣٩، والثاني بلا نسبة في العين ٤/٣٢٦، والخامس لامرئ القيس في اللسان والتاج (كرب) ، والسادس لامرئ القيس في الخزانة ٤/٩٠، ٩١، ٩٢، وشرح المفصل ٢/١١٤، والكتاب ٢/٢٩٤، وسر صناعة الإعراب ٢٣٥، وبلا نسبة في الجمهرة ٩٩٨، ورصف المباني ٤٣، واللسان (ويا) . [٣] فاض الماء: يريد العرق. الفتخاء: العقاب، وأصل الفتخ: اللين. [٤] المرقبة: الموضع العالي يرقب منه العدو. الشناخيب: رؤوس في أعالي الجبال لا يعلو عليها إلا ما طار. [٥] كاسرة: تضم جناحيها للسقوط. الهوي: هبوب الريح. اللوح: الهواء بين السماء والأرض. التصويب: الخفض. [٦] الأمم: القرب. [٧] قوله: «كالدلو» أراد أن انقضاض هذه العقاب إلى هذا الذئب كالدلو. وقوله «بتت» أي قطعت. الوذم: سير يعلق بعرا الدلو. التكريب: أن يشد خيط من قنب مع الدلو إلى الرشاء- وهو الحبل. ليكون عونا واستظهارا متى انقطعت عروة أو انحلت عقدة أمسكها فلا تقع في البئر. [٨] الطالبة: العقاب. وقوله: «كهذا» يريد الذئب. [٩] تغبيب: ليست فيهما بقية من السرعة والعدو. [١٠] الدف: الجنب.