[٢] في ديوانه: «القابل: الذي يقبل الدلو. والعراقي: الخشبتان كالصليب على الدلو. ودفق الماء: صبه في الحوض. ويقال: قبل الدلو يقبلها قبالة، إذا تلقاها» . [٣] في ديوانه: «يحيل: يصب. وتحبو ضفادعه كما تحبو الصبيان. وإنما أراد أن الماء في جدول لا ييبس، فهو دائم الماء. ولولا ذلك لم تكن فيه ضفادع. والنطق: الطرائق، واحدها نطاق. وقال أبو عمرو: وهو أن يجتمع الغثاء على الماء فيصير كأنه نطاق حوله إذا يبس» . [٤] في ديوانه: «الشربات: واحدتها شربة، وهي حياض تحفر في أصول النخل من شق واحد؛ فتملأ ماء. طحل: كدر. [٥] البيت في ملحق ديوان أوس بن حجر ١٤٠، والمعاني الكبير ٦٣٩، والعمدة ٢/٢٥١، وهو لطفيل الغنوي في ديوانه ٨٤، وبلا نسبة في كتاب الجيم ٢/٣٤٥. [٦] يحلّأ: يمنع من ورود الماء. [٧] الدغل: الشجر الكثيف الملتف. [٨] الرق: السلحفاة المائية.