شهاب الدين أبي الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة أوله الحمد لله الباقي وكل مخلوق يفنى الخ ذكر فيه أنه جمع الحوادث التي أدركها منذ ولد سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة وأورد في كل سنة أحوال الدول ووفيات الأعيان مستوعباً لرواة الحديث وغالب ما نقله من تاريخ ناصر الدين ابن الفرات وصارم الدين ابن دقماق وشهاب الدين ابن حجي والمقريزي والتقي الفاسي والصلاح خليل الاقفهسي والبدر العيني وأورد ما شاهده أيضاً قال وهذا الكتاب يحسن من حيث الحوادث أن يكون ذيلاً على تاريخ الحافظ ابن كثير فإنه انتهى في ذيل تاريخه إلى هذه السنة ومن حيث الوفيات أن يكون ذيلاً على وفيات ابن رافع وانتهى فيه إلى سنة خمسين وثمانمائة والذيل عليه لبرهان الدين إبراهيم بن عمر البقاعي المتوفى سنة خمس وثمانين وثمانمائة بلغ فيه إلى آخر سنة سبعين وسماه إظهار العصر لأسرار أهل العصر أوله الحمد لله الذي يبدئ ويعيد الخ وذيل آخر المسمى بأنباء المصر في أبناء العصر من سنة إحدى وخمسين إلى سنة ست وثمانين.
[الأنباء المبينة عن فضل المدينة]
- مختصر.
[الأنباء المستطابة في فضائل الصحابة والقرابة]
- لأبي القاسم هبة الله بن عبد الله المعروف بابن سيد الكل القفطي المتوفى سنة سبع وتسعين وستمائة.
الأنباء عن الأنبياء ﵈
- لأبي نصر زهير بن الحسن (بن علي) السرخسي (الشافعي) المتوفى سنة ٤٥٤ أربع وخمسين وأربعمائة.
الأنباء عن قبائل الرواة
- للحافظ جمال الدين يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي المتوفى سنة ثلاث وستين وأربعمائة والذيل عليه لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة ٩١١ إحدى عشرة وتسعمائة.
الأنباء في شرح الصفات والأسماء
- لأبي العباس أحمد بن معد (بن عيسى الأندلسي) الاقليشي المتوفى سنة خمسين وخمسمائة.
أنباء نجباء الأبناء
- للشيخ شمس الدين محمد بن محمد بن ظفر الصقلي المتوفى سنة خمس وستين وخمسمائة مختصر أوله الحمد لله المحمود بأقوال المهتدي ذكر فيه كل ولد نجيب وأخباره.