(٢) أوضح المسالك (٢/ ١٣١)، وشرح ابن عقيل (٢/ ١٠١). (٣) البيت من بحر الطويل، وهو ثاني أبيات من قصيدة لذي الرمة في الغزل، ومطلعها قوله: مررنا على دار لمية مرة … وجاراتها قد كان يعفو مقامها انظر ديوان ذي الرمة بتحقيق د. عبد القدوس أبو صالح (٩٩٩)، وانظر بيت الشاهد في الدرر (٢/ ٢٨٩)، وتخليص الشواهد (٤٨٧)، والمقرب (١/ ٥٥)، وهمع الهوامع للسيوطي (١/ ١٦١). (٤) ما بين المعقوفين سقط في (ب). (٥) الحديث في سنن النسائي برقم (٣٣٦٣) برواية عَبدِ اللهِ قَال: لَعَنَ رَسُولُ اللهِ ﷺ الْوَاشِمَةَ وَالْمُوتَشِمَةَ وَالْوَاصِلَةَ وَالموْصُولَةَ وَآكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَالمُحَلِّلَ وَالمحُلَّلَ لَهُ"، وهو مروي عن عائشة أيضًا برقم (٥٠١٢) - وهي تقول: "نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْ الْوَاشِمَةِ وَالْمستَوشِمَةِ وَالْوَاصِلَةِ وَالمستوْصِلَةِ وَالنَّامِصَةِ وَالْمتُنَمصَةِ". وأخرجه البخاري في صحيحه (فتح الباري) كتاب اللباس، باب الموصولة (١٠/ ٤٦٢) عن ابن عمر بلفظه. (٦) في (أ) ولفظة الجلالة: مرفوع.