ولَكِنَّ نِصفًا لو سَبَبتُ وسَبَّنِي … بَنُو عبدِ شَمْسِ من مَنَافٍ وَهَاشِم وقال طفيل الغنوي: (البيت)، وقال رجل من باهلة: ولقَدْ أَرَى تَغْنَى بِهِ سَيْفَانَة … تُصْبِي الحِلَيمَ ومثلُها أصْبَاهُ فالفعل في كل هذا معمل في المعنى وغير معمل في اللفظ، والآخر معمل في اللفظ والمعنى". ينظر الكتاب (١/ ٧٦، ٧٧)، والبصريات (٢٨٧)، وشرح التصريح (١/ ٣١٦)، وحاشية الصبان (٢/ ١٠٠)، والبحر المحيط (٨/ ٣٢٥). (٢) ابن الناظم (١٠٠). (٣) البيت من بحر البسيط، وهو لقائل مجهول، كان يهوى الغانيات وهو في الشباب، وقد انصرفن عنه وهو في المشيب، وانظر الشاهد في تخليص الشواهد (٥/ ٥١٥)، وشرح الأشموني (٢/ ١٠٤). (٤) في (أ): المشيب. (٥) ينظر الشاهد رقم (٤٣٥).