(٢) لعله أَحْمد بن الحسن بن أَحْمد بن عليّ أبو بكر المعروف بابن اللحياني، ولم تذكر وفاته. ينظر طبقات القراء (١/ ٤٨)، أو هو عبيد الله بن محمَّد أبو الحسن التَّمِيمِيّ الإشبيلي (ت ٥٨٠ هـ) ينظر طبقات القراء (٢/ ٤٩٣). (٣) ما بين المعقوفين زيادة للإيضاح. (٤) قال ابن جني في تعليقه على آية الشرح بعد أن حكى قول مجاهد أن هذا غير جائز، قال: "ظاهر الأمر ومألوف الاستعمال ما ذكره مجاهد غير أنَّه قد جاء مثل هذا سواء في الشعر، قرأت على أبي علي في نوادر أبي زيد (البيت) قيل: أراد لم يقدرا بالنُّون الخفيفة، وحذفها، وهذا عندنا غير جائز؛ وذلك لأن هذه النُّون للتوكيد، والتوكيد أشبه شيء به الإسهاب والإطناب لا الإيجاز والاختصار لكن فيه قول ذو صنعة". ينظر المحتسب (٢/ ٣٦٦)، وسر الصناعة (٧٥). (٥) توضيح المقاصد (٤/ ٢٥٢). (٦) عجز بيت من بحر الطَّويل، ذكر الشارح صدره ولم ينسب فيما ورد من مراجع إلَّا لرجل من بني أسد، وانظره في الكتاب (٣/ ٦٥)، والمحتسب (١/ ١٢٢)، والأشموني (٤/ ٢١)، وشواهد التصحيح والتوضيح (١٣٤)، واللسان مادة: "نكع".