للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٥٩٠) النسبة: الجاري، نسبة إلى الجار: بتخفيف الراء، وهو الذي تجيره أن يضام: مدينة على ساحل بحر القلزم الأحمر، بينها وبين المدينة يوم وليلة "١٢٠ كم"، ينسب إليها جماعة من المحدّثين.

[والمنسوب: سعد الجاري.]

في حديثه اختلاف، وهو سعد بن نوفل مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -، كان استعمله على الجار.

من تلاميذه: ابنه عبد الله.

وعبد الرحمن بن سعد الجاري، كان بالكوفة،

من شيوخه: ابن غرّة، ومن تلاميذه: منصور، وحماد بن أبي سليمان، قاله: وكيع، قال البخاري: أحسبه أخا عمرو.

ويحيى بن محمد الجاري: قال البخاري: يُتكلم فيه.

وعمر بن راشد الجاري.

من شيوخه: ابن أبي ذئب.

ومن تلاميذه: يعقوب ابن سفيان النّسوي، وقال أحمد بن صالح في تاريخه: يحيى بن أحمد المديني، يقال له: الجاري من موالي بني الدّؤل من الفرس، وذكر من فضله، وهو من أهل المدينة، كان بالجار زمانا يتّجر ثم سار إلى المدينة، فقال: لقّبوني بالجاري.

وعيسى بن عبد الرحمن الجاري ضعيف.

وعبد الملك بن الحسن الجاري.

الأحول مولى مروان بن الحكم، يروي المراسيل.

من شيوخه: عمر بن سعد الجاري.

من تلاميذه: أبو عامر العقدي.

والجار أيضا: من قرى أصبهان إلى جانب لاذان، وعامتهم يقولون: كار بالكاف، والمحصلون منهم يكتبونه بالجيم.

والمنسوب: أبو الطيّب عبد الجبار بن الفضل بن محمد بن أحمد الجاري.

من شيوخه: أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الجرجاني.

<<  <   >  >>