وذكر أبا ليلى بن عبد الله بن سهل في الكنى من الجرح والتعديل (٩/ ٤٣١)، فهو عنده رجلان، والصحيح ما ذهب إليه الجمهور أنه رجل واحد اسمه عبد الله بن سهل، وكنيته أبو ليلى، واختلف في اسم أبيه، فقيل: عبد الرحمن بن سهل، وقيل: سهل بن عبد الرحمن. (١) انظر: تسمية الإخوة لأبي داود (ص: ١٦٥). (٢) انظر: تسمية الإخوة لأبي داود (ص: ١٦٧). (٣) سيأتي حديثه (٤/ ٤٨٣). (٤) سيأتي حديثه (٤/ ٣٦٣). (٥) سيأتي حديثه (٣/ ٥٨٦). (٦) الموطأ كتاب: صلاة الخوف باب: صلاة الخوف (١/ ١٦٤) (رقم: ٢). وأخرجه أبو داود في السنن كتاب: الصلاة باب: من قال: إذا صلى ركعة وثبت قائما، أتمّوا لأنفسهم .. (٢/ ٣١) (رقم: ١٢٣٩) من طريق القعنبي. وأحمد في المسند (٣/ ٤٤٨) من طريق روح، كلاهما عن مالك به.