وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأحكام، باب: بيعة الأعراب (٨/ ٤٦٨) (رقم: ٧٢٠٩) من طريق القعنبي. وباب: من بايع ثم استقال البيعة (٨/ ٤٦٩) (رقم: ٧٢١١) من طريق عبد الله بن يوسف. وفي الاعتصام، باب: ما ذَكَر النبي ﷺ وحَضّ على اتفاق أهل العلم (٨/ ٥٠٤) (رقم: ٧٣٢٢) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. ومسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: المدينة تنفي شرارها (٢/ ١٠٠٦) (رقم: ١٣٨٣) من طريق يحيى النيسابوري. والترمذي في السنن كتاب: المناقب، باب: في فضل المدينة (٥/ ٦٧٧) (رقم: ٣٩٢٠) من طريق معن وقتيبة. والنسائي في السنن كتاب: البيعة، باب: استقالة البيعة (٧/ ١٥١) من طريق قتيبة. وأحمد في المسند (٣/ ٣٠٧) من طريق ابن مهدي، ستتهم عن مالك به. (٢) الموطأ كتاب: صفة النبي ﷺ، باب: ما جاء في الطعام والشراب (٢/ ٧٠٩) (رقم: ٢٤). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الشركة، باب: الشركة في الطعام والنّهد العروض (٣/ ١٥٢) (رقم: ١٤٨٣) من طريق عبد الله بن يوسف. وفي المغازي، باب: غزوة سيف البحر … (٥/ ١٣٥) (رقم: ٤٣٦٠) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. =