للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) عزاه إليهما الدارقطني، وابن عبد البر أيضًا، وأخرجه من طريقهما الجوهري في مسنده (ل: ١٠٠ / ب)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ٢١٣) من طريق ابن وهب وحده.
ثم قال الجوهري: "هذا الحديث عند ابن وهب وابن القاسم، وليس عند القعنبي ولا ابن عفير، ولا ابن بكير، ولا أبي مصعب". انظر: أحاديث الموطأ (ص: ٢٤)، والتقصي (ص: ٢٧٠).
(٢) لعله في مسند ما ليس في الموطأ، ومن طريق العلاء أخرجه مسلم أيضًا في صحيحه، كتاب: الإيمان، باب: الأمر بقتال الناس … (١/ ٥٢) (رقم: ٣٤)، وابن منده في الإيمان (٢/ ١٩٣) (رقم: ٤٠٣)، والدارقطني في السنن (٢/ ٨٩) لكن من غير طريق مالك.
(٣) أخرجه البخاري في الصحيح، كتاب: الإيمان، باب: ﴿فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ﴾ (١/ ٢٤) (رقم: ٢٥) من حديث ابن عمر، وفي: الصلاة، باب: فضل استقبال القبلة (١/ ١٤٦) (رقم: ٣٩٢) من حديث أنس، وفي: الزكاة، باب: وجوب الزكاة (١/ ٤٣١) (رقم: ١٣٩٩)، وفي: الاعتصام، باب: قول النبي : "بعثت بجوامع الكلم) (٤/ ٣٦٠) (رقم: ٧٢٨٤، ٧٢٨٥) من حديث أبي هريرة.
ومسلم في الصحيح، كتاب: الإيمان، باب: الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله (١/ ٥١ - ٥٣) (رقم: ٣٢ - ٣٨) من حديث هؤلاء وكذا من حديث جابر عن النبي .
والترمذي في السنن كتاب: الإيمان (٥/ ٥، ٦) (رقم: ٢٦٠٦، ٢٠٢٧، ٢٠٢٨) من حديث أبي هريرة وأنس ثم قال: وفي الباب عن جابر وسعد ومعاذ بن جبل.
(٤) اللَّقحة: بكسر اللّام وفتحها، هي اللّقوح كصبور، وهي النافة القريبة العهد بالنتاج.
قال الفيروزابآدي: لقوح إلى شهرين أو ثلاثة، ثم هي لبون.
انظر: النهاية (٤/ ٢٦٢)، والقاموس المحيط (ص: ٣٠٦)، ومجمع البحار (٤/ ٥١١).
(٥) الناقة الغزيرة اللبن، وكذلك الشاة. النهاية (٣/ ٤٠)، والقاموس (ص: ١٦٨٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>