ثم قال الجوهري: "هذا الحديث عند ابن وهب وابن القاسم، وليس عند القعنبي ولا ابن عفير، ولا ابن بكير، ولا أبي مصعب". انظر: أحاديث الموطأ (ص: ٢٤)، والتقصي (ص: ٢٧٠). (٢) لعله في مسند ما ليس في الموطأ، ومن طريق العلاء أخرجه مسلم أيضًا في صحيحه، كتاب: الإيمان، باب: الأمر بقتال الناس … (١/ ٥٢) (رقم: ٣٤)، وابن منده في الإيمان (٢/ ١٩٣) (رقم: ٤٠٣)، والدارقطني في السنن (٢/ ٨٩) لكن من غير طريق مالك. (٣) أخرجه البخاري في الصحيح، كتاب: الإيمان، باب: ﴿فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ﴾ (١/ ٢٤) (رقم: ٢٥) من حديث ابن عمر، وفي: الصلاة، باب: فضل استقبال القبلة (١/ ١٤٦) (رقم: ٣٩٢) من حديث أنس، وفي: الزكاة، باب: وجوب الزكاة (١/ ٤٣١) (رقم: ١٣٩٩)، وفي: الاعتصام، باب: قول النبي ﷺ: "بعثت بجوامع الكلم) (٤/ ٣٦٠) (رقم: ٧٢٨٤، ٧٢٨٥) من حديث أبي هريرة. ومسلم في الصحيح، كتاب: الإيمان، باب: الأمر بقتال الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله (١/ ٥١ - ٥٣) (رقم: ٣٢ - ٣٨) من حديث هؤلاء وكذا من حديث جابر عن النبي ﷺ. والترمذي في السنن كتاب: الإيمان (٥/ ٥، ٦) (رقم: ٢٦٠٦، ٢٠٢٧، ٢٠٢٨) من حديث أبي هريرة وأنس ثم قال: وفي الباب عن جابر وسعد ومعاذ بن جبل. (٤) اللَّقحة: بكسر اللّام وفتحها، هي اللّقوح كصبور، وهي النافة القريبة العهد بالنتاج. قال الفيروزابآدي: لقوح إلى شهرين أو ثلاثة، ثم هي لبون. انظر: النهاية (٤/ ٢٦٢)، والقاموس المحيط (ص: ٣٠٦)، ومجمع البحار (٤/ ٥١١). (٥) الناقة الغزيرة اللبن، وكذلك الشاة. النهاية (٣/ ٤٠)، والقاموس (ص: ١٦٨٠).