(٢) انظر: الاستيعاب (١١/ ٣١١)، والاستغناء (١/ ٣٣١)، وأسد الغابة (٦/ ١٥٢)، وتهذيب الكمال (٣٣/ ٣٨٣)، والإصابة (١١/ ١٧٩). (٣) أخرجه في السنن (١/ ٢٦٢) (رقم: ٣٧٦). وكذلك النسائي في السنن كتاب: الطهارة، باب: بول الجارية (١/ ١٧٤) (رقم: ٣٠٣). وابن ماجة في السنن (١/ ١٧٥) (رقم: ٢٥٢٤)، والدولابي في الكنى (١/ ٣٧)، ابن خزيمة في صحيحه (١/ ١٤٣) (رقم: ٢٨٣)، والحاكم في المستدرك (١/ ١٦٦)، وصححه، ووافقه الذهبي، والمزي في تهذيب الكمال (٣٣/ ٣٨٤) كلهم من طريق مُحِلّ بن خليفة، قال: حدّثني أبو السمح، قال: كنت أخدم النَّبيَّ ﷺ فأُتي بحسن أو حسين ﵄ فبال على صدره، فجئتُ أغسله فقال: "يُغسل من بول الجارية، ويرش من بول الغلام"، وسنده حسن. (٤) أخرجه أبو داود في السنن (١/ ٢٦٣) (رقم: ٣٧٨)، والترمذي في السنن كتاب: الصلاة، باب: ما ذُكر في نضح بول الغلام الرضيع (٢/ ٥٠٩) (رقم: ٦١٠)، وابن ماجة في السنن (١/ ١٧٥) (رقم: ٥٢٥)، وأحمد في المسند (١/ ٩٧، ١٣٧)، وابن خزيمة في صحيحه (١/ ١٤٣) (رقم: ٢٨٤)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٤/ ٢١٢) (رقم: ١٣٧٥)، والحاكم في المستدرك (١/ ١٦٥)، والدارقطني في السنن (١/ ١٢٩) كلهم من طرق عن معاذ بن هشام، عن أبيه، عن قتادة، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب ﵁: أن النَّبِيّ ﷺ قال: "يغسل من بول الجارية ويُنضح من بول الغلام" ولم يذكر: "ما لم يطعم". والحديث إسناده صحيح على شرط مسلم، إلَّا أنه اختلف في رفعه ووقفه، فرفعه هشام بن أبي عبد الله من رواية ابنه معاذ كما تقدّم. وتابع معاذا عليه: عبد الصمد بن عبد الوارث عند أحمد في المسند (١/ ٧٦، ١٣٧)، والدارقطني في السنن (١/ ١٢٩). =