وطريق وهيب عند: الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٢٠١) (رقم: ٥١٥)، ابن أبي خيثمة في التاريخ (ص: ١٦٢) (رقم: ٢٥٨)، ومن طريقه ابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ١٩٠)، والدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠٢ / أ). وطريق أنس بن عياض عند: البيهقي في السنن الكبرى (١/ ١٢٩). وتابعهم: ابن جريج عند الدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠١ / ب). وابن أبي الزناد عند الدارقطني أيضًا (٥ / ل: ٢٠٢ / أ). وإسماعيل بن عياش عند الدارقطني في السنن (١/ ١٤٧)، والعلل (٥ / ل: ٢٠٢ / ب). وشعيب بن إسحاق، ويزيد بن سنان عند الدارقطني في السنن (١/ ١٤٧، ١٤٦). (١) أخرجه الدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠٤ / أ). (٢) انظر: السنن (١/ ١٢٩) (رقم: ٨٣)، والمنتقي (ص: ١٦) (رقم: ١٧). وهذه الروايات كلها صحيحة ثابتة، ورواتها محتجّ بهم. (٣) طريق حماد عند: الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ١٩٩) (رقم: ٥٠٧)، والدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠١)، ومن طريقه الحاكم في المستدرك (١/ ١٣٦). وطريق علي بن مسهر عند: الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ١٩٩) (رقم: ٥٠٦)، والدارقطني في العلل (٥ / ل: ٢٠٣ / ب). وهكذا رواه هشام بن حسان، وحماد بن سلمة، ومعمر، أخرجه الدارقطني عنهم في العلل (٥ / ل: ٢٠٢ / أ، ب). ومن طريق هشام بن حسان أخرجه أيضًا الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٢٠٠ - ٢٠١) (رقم: ٥١٢). (٤) أخرجه أحمد في المسند (٦/ ٤٠٦).