(٢) أخرجه في الصحيح كتاب: المغازي، باب: آخر ما تكلّم به النبي ﷺ: اللهم الرفيق الأعلى (٣/ ١٨٧) (رقم: ٤٤٦٣)، ركتاب: الدعوات، باب: دعاء النبي ﷺ: اللهم الرفيق الأعلى (٤/ ١٦٢) (رقم: ٦٣٤٨)، وكتاب: الرقاق، باب: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه (٤/ ١٩٢) (رقم: ٦٥٠٩) من طريق يونس وعقيل عن ابن شهاب أنه قال: أخبرني سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير في رجال من أهل العلم أن عائشة قالت: فذكره. قال ابن حجر: "لم أقف على تعيين من أبهمهم الزهري بقوله: في رجال من أهل العلم، لكن روى أصل الحديث المذكور عن عائشة ابنُ أبي مليكة وذكوان مولى عائشة، وأبو سلمة بن عبد الرحمن، والقاسم بن محمد، فيمكن أن يكون الزهري عناهم أو بعضهم". فتح الباري (١١/ ١٥٤). (٣) تقدَّم حديثه (٤/ ٧٧). (٤) الموطأ كتاب: الصيام، باب: ما جاء في التشديد في القبلة للصائم (١/ ٢٤٤) (رقم: ١٨). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصيام، باب: المباشرة للصائم (٢/ ٣٧) (رقم: ١٩٢٧) من =