وصوابه (في حماد بن سلمة) بدل (في بهز) أفاده الباحث تامر بن إسماعيل، بتاريخ (٣) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٩/ ٨/ ٢٠٢٣ م).
• سبق في «سلسلة الفوائد»(١/ ٢١٦): «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ».
اختُلف فيه على عمرو بن أبي عمرو: فتارة عن عاصم بن قتادة، وأخرى بإسقاطه، وهو الصواب؛ لأنه من رواية إسماعيل بن جعفر ويزيد بن الهاد.
ثم بَحَثه الباحث سامح الخليفي، بتاريخ (١٧) من المحرم (١٤٤٥ هـ) الموافق (٤/ ٨/ ٢٠٢٣ م): فتبين أن إسماعيل بن جعفر كما في «مسنده»(٣٨٤) قال: حدثنا عمرو عن عاصم عن محمود عن النبي ﷺ، بإثبات عاصم لا بإسقاطه.
• سبق في «سلسلة الفوائد»(١/ ٣٥٥) ما أخرجه أبو داود في «سُننه» رقم (٢٥٠٣): حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، وَقَرَأْتُهُ عَلَى يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ الْجُرْجُسِيِّ قَالَا: حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ (١)، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ:«مَنْ لَمْ يَغْزُ أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ؛ أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ».