وأبو مالك بن ثعلبة مقبول، وقد زاد:«وَالْخَارُّ عَنْ دَابَّتِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ شَهِيدٌ، وَالْمَجْنُوبُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ شَهِيدٌ».
والخلاصة: قال شيخنا مع الباحث سيد بن عبد العزيز، بتاريخ (١٣) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٩/ ٨/ ٢٠٢٣ م): سند صحيح عند أحمد، وقد رواه بعضهم بألفاظ مختلفة، وما زلنا بصدد تخريج سائر الطرق عن رسول الله ﷺ.