قال ابن كثير معقبًا على وجه الشاهد: وهذه لفظة منكرة، والأجلح شيعي، ومِثله لا يُقبَل إذا انفرد بمثلها، وقد تابعه مَنْ هو أضعف منه.
وقال ابن تيمية: هذا كذب على رسول الله (١).
الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن عبد التواب، بتاريخ (١٧) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢/ ٩/ ٢٠٢٣ م): القواعد تقتضي تحسين الخبر أو تصحيحه بمجموع طرقه، لولا ما في الرواة من تشيع، فالله أعلم، ثم هم لا يتحملون هذا المتن الموافق لمذهبهم. اه.