١ - سليمان بن بلال أخرجه الحاكم (٢١٣٣) والبيهقي (١٠٤٠٣).
٢ - عبد العزيز بن محمد أخرجه البزار (٣٧١٩) وقال عقبه هذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله ﷺ بإسناد أحسن من هذا الإسناد، ولا نعلم أحدًا يروي أجل من أبي حميد الساعدي بهذا الإسناد.
• والخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث: أبي صهيب الراجحي بتاريخ (١) ذي القعدة (١٤٤٣) الموافق (١/ ٦/ ٢٠٢٢ م): تراجع بتوسع ترجمة عبد الملك لكن على العموم للحديث شواهد.