للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» لكن في سنده ثابت بن قيس أبو الغصن مختلف فيه واختار شيخنا -حفظه الله- أنه أقرب إلى الضعف.

<<  <  ج: ص:  >  >>