(٢) تحرف في المطبوع إلى " عبد الله بن عتيبة ". * مسند أحمد: ٤ / ٨٥ و٥ / ٥٤، ٢٧٢، التاريخ لابن معين: ٣٣٣، طبقات خليفة: ٣٧، ٧٦، تاريخ خليفة: ١٤٦. المعارف: ٢٩٧، تاريخ الفسوي: ١ / ٢٥٦، المستدرك: ٣ / ٥٧٨، الاستيعاب: ٣ / ٩٩٦، أسد الغابة: ٣ / ٣٩٨، تهذيب الكمال: ٧٤٥، تاريخ الإسلام: ٢ / ١، تهذيب التهذيب: ٦ / ٤٢، الإصابة: ٦ / ٢٢٣، خلاصة تذهيب الكمال: ٢١٥ و٢١٦، شذرات الذهب: ١ / ٦٥. (٣) وهي غزوة الحديبية، وكانت سنة في ذي القعدة، والحديبية: قرية متوسطة ليست بالكبيرة، سميت ببئر هناك عند مسجد الشجرة التي بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم تحتها، وهي على تسعة أميال من مكة. انظر خبرها في ابن هشام ٢ / ٣٠٨، ٣٢٣، وابن سعد ٢ / ٩٥، ١٠٥، والبخاري ٧ / ٣٣٨، ٣٥١. وأخرج البخاري ٨ / ٤٥٠ في التفسير: باب قوله: (إذ يبايعونك تحت الشجرة) من طريق شعبة، عن قتادة، قال: سمعت عقبة بن صهبان، عن عبد الله بن مغفل المزني ممن شهد الشجرة: نهى النبي عن الخذف.