ص119 - كتاب سير أعلام النبلاء ط الرسالة - سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه

فصول الكتاب

[+]مقدمة
- [+]الذهبي وكتابه سير أعلام النبلاء
  - [+]الفصل الأول: حياة الذهبي ومنزلته العلمية
  - [+]الفصل الثاني: سير أعلام النبلاء منهجه وأهميته
- [+]هذا التحقيق
[+][السيرة النبوية]
- [+]من مولده -صلى الله عليه وسلم- إلى هجرته الشريفة:
- [+]الهجرة الأولى إلى الحبشة ثم الثانية:
- [+]السنة الأولى من الهجرة:
  - -قصة إسلام ابن سلام:
  - -قصة بناء المسجد:
- [+]سنة اثنتين من الهجرة:
- [+]ثم دخلت سنة ثلاث من الهجرة:
- [+]السنة الرابعة من الهجرة:
- [+]السنة الخامسة من الهجرة:
- [+]سنة ست من الهجرة:
- [+]السنة السابعة:
- [+]ثم دخلت سنة ثمان من الهجرة:
- [+]السنة التاسعة:
- [+]السنة العاشرة:
- [+]سنة إحدى عشرة:
[+][سير الخلفاء الراشدين]
- -- أبو بكر الصديق خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم:
- -- سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه:
- -- سيرة ذي النورين عثمان رضي الله عنه:
- -- سيرة أبي الحسنين علي رضي الله عنه:
[+]الجزء ١ [طبقة ١]
- [+]الطبقة الأولى
[+]الجزء ٢ [طبقة ١]
- [+]تابع: الطبقة الأولى - الصحابة
- [+]فصل في بقية كبراء الصحابة
[+]الجزء ٣ [طبقة ١]
- [+]تابع: الطبقة الأولى - الصحابة
- [+]ومن بقايا صغار الصحابة
- [+]ومن صغار الصحابة
- [+]كبار التابعين
[+]الجزء ٤ [طبقة ١، ٢]
- [+]تابع: الطبقة الأولى - الصحابة
- [+]بقية الطبقة الأولى من كبراء التابعين
- [+]الطبقة الثانية
[+]الجزء ٥ [طبقة ٢، ٣، ٤]
- [+]تابع: الطبقة الثانية
- [+]الطبقة الثالثة
- [+]الطبقة الرابعة
[+]الجزء ٦ [طبقة ٤، ٥، ٦]
- [+]تابع: الطبقة الرابعة
- [+]الطبقة الخامسة
- [+]الطبقة السادسة
  - -١٧٠ - ابن أبي عروبة سعيد بن أبي عروبة مهران العدوي
[+]الجزء ٧ [طبقة ٦، ٧]
- [+]تابع: الطبقة السادسة
- [+]الطبقة السابعة
[+]الجزء ٨ [طبقة ٧، ٨]
- [+]تابع: الطبقة السابعة
- [+]الطبقة الثامنة
[+]الجزء ٩ [طبقة ٨، ٩، ١٠]
- [+]تابع: الطبقة الثامنة
- [+]الطبقة التاسعة
- [+]الطبقة العاشرة
[+]الجزء ١٠ [طبقة ١٠، ١١، ١٢]
- [+]تابع: الطبقة العاشرة
- [+]الطبقة الحادية عشرة
- [+]الطبقة الثانية عشرة
[+]الجزء ١١ [طبقة ١٢، ١٣]
- [+]تابع: الطبقة الثانية عشرة
- [+]الطبقة الثالثة عشر
[+]الجزء ١٢ [طبقة ١٣، ١٤]
- [+]تابع: الطبقة الثالثة عشرة
- [+]الطبقة الرابعة عشرة
[+]الجزء ١٣ [طبقة ١٤، ١٥، ١٦]
- [+]تابع: الطبقة الرابعة عشرة
- [+]الطبقة الخامسة عشرة
- [+]الطبقة السادسة عشرة
[+]الجزء ١٤ [طبقة ١٦، ١٧، ١٨]
- [+]تابع: الطبقة السادسة عشرة
- [+]الطبقة السابعة عشر
- [+]الطبقة الثامنة عشر
[+]الجزء ١٥ [طبقة ١٨، ١٩، ٢٠]
- [+]تابع: الطبقة الثامنة عشرة
- [+]الطبقة التاسعة عشرة
- [+]الطبقة العشرون
[+]الجزء ١٦ [طبقة ٢٠، ٢١]
- [+]تابع: الطبقة العشرون
- [+]الطبقة الحادية والعشرون
[+]الجزء ١٧ [طبقة ٢١، ٢٢، ٢٣]
- [+]تابع: الحادية والعشرون
- [+]الطبقة الثانية والعشرون
- [+]الطبقة الثالثة والعشرون
[+]الجزء ١٨ [طبقة ٢٤، ٢٥]
- [+]الطبقة الرابعة والعشرون
- [+]الطبقة الخامسة والعشرون
[+]الجزء ١٩ [طبقة ٢٥، ٢٦، ٢٧، ٢٨]
- [+]تابع: الطبقة الخامسة والعشرون
- [+]الطبقة السادسة والعشرون
- [+]الطبقة السابعة والعشرون
- [+]الطبقة الثامنة والعشرون
[+]الجزء ٢٠ [طبقة ٢٨، ٢٩، ٣٠]
- [+]تابع: الطبقة الثامنة والعشرون
- [+]الطبقة التاسعة والعشرون
- [+]الطبقة الثلاثون
[+]الجزء ٢١ [طبقة ٣٠، ٣١، ٣٢]
- [+]تابع: الطبقة الثلاثون
- [+]الطبقة الحادية والثلاثون
- [+]الطبقة الثانية والثلاثون
[+]الجزء ٢٢ [طبقة ٣٢، ٣٣]
- [+]تابع: الطبقة الثانية والثلاثون
- [+]الطبقة الثالثة والثلاثون
[+]الجزء ٢٣ [طبقة ٣٣، ٣٤، ٣٥]
- [+]تابع: الطبقة الثالثة والثلاثون
- [+]الطبقة الرابعة والثلاثون
- [+]الطبقة الخامسة والثلاثون

<< < ج:

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب [سير الخلفاء الراشدين] - سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه:

+ - التشكيل

أول من كتب التاريخ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لسنتين ونصف من خلافته، فكتب لست عشرة من الهجرة بمشورة علي رضي الله عنه.

وفيها ندب لحرب أهل الموصل ربعي بن الأفكل.

سنة سبع عشرة:

يقال: كانت فيها وقعة جلولاء المذكورة.

وفيا: خرج عمر -رضي الله عنه- إلى سرغ، واستخلف على المدينة زيد بن ثابت، فوجد الطاعون بالشام، فرجع لما حدثه عبد الرحمن بن عوف عن النبي صلى الله عليه وسلم في أمر الطاعون.

وفيها: زاد عمر في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، وعمله كما كان في زمان النبي صلى الله عليه وسلم.

وفيها: كان القحط بالحجاز، وسمي عام المرادة، واستسقى عمر للناس بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم.

وفيها: كتب عمر إلى أبي موسى الأشعري بإمرة البصرة، وبأن يسير إلى كور الأهواز، فسار واستخلف على البصرة عمران بن حصين، فافتتح أبو موسى الأهواز صلحا وعنوة، فوظف عمر عليها عشرة آلاف ألف درهم وأربع مائة وجهد زياد في إمرته أن يخلص العنوة من الصلح فما قدر.

قال خليفة: وفيها شهد أبو بكرة، ونافع ابنا الحارث، وشبل بن

<< < ج:

ص: > >>

البحث في:

كتاب سير أعلام النبلاء - ط الرسالة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية: