"أَتَدْرِي" كذا في ذ، وفي نـ: "تَدْرِي" بحذف همزة الاستفهام. "يُقَالُ لَهَا" في هـ، ذ: "فَيُقَالُ لَهَا".
===
(١) " محمد بن يوسف" الفريابي.
(٢) "سفيان" هو الثوري.
(٣) "الأعمش" سليمان بن مهران الكوفي.
(٤) "عن أبيه" يزيد بن شريك الكوفى.
(٥) "أبي ذر" جندب بن جنادة.
(٦) قوله: (حتى تسجد) فإن قلت: ما المراد بالسجود إذ لا جبهة لها، والانقياد حاصل دائمًا؟ قلت: الغرض تشبيهه بالساجد عند الغروب. فإن قلت: فيم تستأذن؟ قلت: الظاهر أنه في الطلوع من المشرق، والله أعلم بحقيقة الحال، قاله الكرماني (١٣/ ١٥٩).
(٧) قوله: ({وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا}) قال الطيبي (١٠/ ١٠٧):