قال ياقوت: خليقة: منزل على اثني عشر ميلا من المدينة بينها وبين ديار بني سليم. (٢) جاء في مغازي الواقدي: كتب حاطب إلى ثلاثة نفر: صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو، وعكرمة بن أبي جهل: " إن رسول الله قد أذن في الناس بالغزو، ولا أراه يريد غيركم، وقد أحببت أن تكون لي عندكم يد بكتابي إليكم ". ودفع الكتاب إلى امرأة من مزينة من أهل العرج يقال لها كنود. (٤) اختلفت الروايات فيمن أرسل النبي ﷺ ليلحق بالمرأة ليأتي بكتاب ابن أبي بلتعة: ففي رواية: علي والزبير والمقداد، وفي رواية أبي عبد الرحمن السلمي، علي وأبا مرثد الغنوي والزبير. وفي رواية الواقدي: علي والزبير ووافقه الطبري في تاريخه. وفي ابن سعد: علي والمقداد. (٤) روضة خاخ: على بريد من المدينة. (٥) الملصق: الرجل المقيم في الحي والحليف لهم، وقال السهيلي: كنت عريرا، والعرير: الغريب.