(١) أنزل مزيد رحمتك عليه. (٢) هم أقاربه المؤمنون أو كل تقي من أمته. (٣) طلب المثلية في التحقق لا في القدر. (٤) أنزل عليهم الخير الإلهي. (٥) زاد في رواية: في العالمين أي أسألك ذلك لهم يا رب ما دامت الدنيا. (٦) محمود الصفات والأفعال، وكثير التمجيد والتقديس. (٧) وآثرته على غيره لقوله كان يقول في الصلاة، فهو نص فيها. وستأتي الصلاة على النبي ﷺ في كتاب الدعاء إن شاء الله. (٨) بكسر فسكون هو ابن مالك. (٩) صادق بتسليمة واحدة وجمهور الفقهاء على أجزائها لحديث أحمد وابن حبان كان النبي ﷺ يفصل بين الشفع والوتر بتسليمة يسمعناها. وحديث ابن ماجه: صلى النبي عليه وسلم تسليمة واحدة تلقاء وجهه، كما أنه صادق بتسليمتين، ويكون ما بعده مبينًا له، فمن اقتصر على واحدة جعلها تلقاء وجهه، ومن سلم مرتين جعل الأولى عن يمينه والأخرى عن يساره. (١٠) هذان يفيدان مشروعية التسليمتين، وبهما قال جمهور الصحب فمن بعدهم، وأوجبهما أحمد وبعض المالكية. (١١) بسند صحيح. (١٢) حذف السلام بالحاء والذال أي تخفيفه وعدم مده مطلوب شرعا، ويؤيده حديث إبراهيم النخعي: التكبير جزم والسلام جزم، أي لا ينبغي مدهما قال الترمذي وغيره: وهذا مستحب عند أهل العلم. (١٣) ولكن بالوقف على أبي هريرة ورواه الحاكم وصححاه، والله أعلم.