(١) المراد بحكمه: طهارة ذاته مع الجنابة، وجواز مخالطته في كل شيء، وجواز عمله كل شيء إلا الصلاة والطواف وقراءة القرآن. (٢) جمع ذكر على غير قياس للفرق بينه وبين جمع ذكر خلاف الأنثى، والمراد الذكر وما حوله، أي استنجى. (٣) مبالغة في نظافتها من أثر الاستنجاء. (٤) أي صب الماء على رأسه حتى عم جسمه، ففرض الغسل تعميم الجسم بالماء والنية. (٥) أي قبل أن يعم جسمه. (٦) أي يتنشف بها وفى رواية: فأتيته بالمنديل فرده. (٧) من الإرادة، أي فردها لعدم نظافتها أو لاستعجاله، وإلا فقد كان له خرقة يستنشف بها كما سبق في الوضوء. (٨) ليقلل من الرطوبة التى تنال الملابس. (٩) أي يستنجى. (١٠) أي بالماء. (١١) أي ابتل الشعر والجلد الذي تحته. (١٢) أي بعد رفعها ليعمهما الماء. (١٣) أي أحكم ضفر شعرى. (١٤) أي تصبى عليه ثلاث حفنات ثم تدلكيه دلكًا شديدًا. (١٥) أي تصيرى طاهرة بعد تعميم الجسم بالماء. قال الترمذى وبه قال أهل العلم: إذا صبت على =