(١) شروط الوجوب كما في الحديث الأول والثاني والثالث، وشروط الصحة كما في بقية الأحاديث. (٢) قلم التكليف. (٣) يرى في منامه أنه يجامع وينزل منيه، فهو علامة بلوغ الذكر والأنثى، وكذا ظهور حيضها، وفي رواية: وعن الصبي حتى يبلغ أي بهذا أو بإكمال خمس عشرة سنة، وسيأتي في الوصية إن شاء الله. (٤) عرضت عليه مع من عرضوا عليه ليأخذ للجهاد من يراه أهلًا. (٥) لم يسمح لي بالخروج للجهاد لصغر سني. (٦) سمح لي بالجهاد لأني بلغت. (٧) أي بلوغ الخمس عشرة بالهلال. (٨) يجعلوا عليه ما على الرجال الكاملين. (٩) هذا أمر، وظاهره الوجوب، فيجب على الوالد أمر الولد بالصلاة إذا فهم الخطاب ورد الجواب ليتمرن عليها من صغره. (١٠) ضرب تأديب لا يكسر عظما ولا يشوه خلقة، ويجتنب الوجه فإنه مجمع المحاسن، وعبادة الصبي صحيحة ومثاب عليها وإن لم يجب عليه شيء، وفقه ما تقدم أن شرط وجوب الصلاة العقل والبلوغ، ولكن يؤمر الصبي بها إذا ميز. (١١) لئلا تفسد أخلاقهم. (١٢) بسند صحيح.