للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقوله: «اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع» «١» .

رواه فى مسند الفردوس من حديث أبى هريرة.

وقوله: «سيد القوم خادمهم» «٢» .

رواه أبو عبد الرحمن السلمى فى «آداب الصحبة» له عن عقبة بن عامر رفعه، وفى سنده ضعف وانقطاع. ورواه غيره أيضا.

وقوله: «فضل العلم خير من فضل العبادة» «٣» . رواه الطبرانى والبزار.

وقوله: «الخيل فى نواصيها الخير» «٤» .

متفق عليه من حديث مالك عن نافع عن ابن عمر رفعه بلفظ: «الخيل فى نواصيها الخير إلى يوم القيامة» وفى لفظ لغيرهما: «معقود بنواصيها الخير» .

وقوله: «أعجل الأشياء عقوبة البغى» «٥» .

وقوله: «إن من الشعر لحكما» «٦» .


(١) ضعيف: أخرجه عبد الرزاق عن معمر بلاغا، كما فى «كنز العمال» (٤٦٣٨٨) .
(٢) ضعيف: أخرجه الخطيب البغدادى فى التاريخ عن ابن عباس كما فى «ضعيف الجامع» (٣٣٢٣) ، وأبو نعيم فى الأربعين الصوفية عن أنس كما فى المصدر السابق (٣٣٢٤) .
(٣) ذكره الهيثمى فى «المجمع» (١/ ١٢٠) عن حذيفة بن اليمان وقال: رواه الطبرانى فى الأوسط والبزار وفيه عبد الله بن عبد القدوس، وثقه البخارى وابن حبان وضعفه ابن معين.
(٤) صحيح: أخرجه البخارى (٢٨٤٩) فى الجهاد والسير، باب: الخيل معقود فى نواصيها الخير إلى يوم القيامة، ومسلم (١٨٧١) فى الإمارة، باب: الخيل فى نواصيها الخير إلى يوم القيامة.
(٥) ضعيف: أخرجه ابن ماجة (٤٢١٢) فى الزهد، باب: البغى، من حديث عائشة- رضى الله عنها-، والحديث ضعفه الشيخ الألبانى فى «ضعيف الجامع» (٨٤٠) .
(٦) صحيح: أخرجه البخارى (٦١٤٥) فى الأدب، باب: ما يجوز من الشعر، وأبو داود (٥٠١٠) فى الأدب، باب: ما جاء فى الشعر، وابن ماجة (٣٧٥٥) فى الأدب، باب: الشعر، من حديث أبى بن كعب- رضى الله عنه-، وهو عند أبى داود (٥٠١١) من حديث ابن عباس، و (٥٠١٢) من حديث بريدة- رضى الله عنه-.