(٢) أ، ب: تكبيرا» وآثرت لفظة ق، ع. (٣) القياس أن يقول هو ثانى اثنين، أو هذا ثانى هذا، أى الذى شفعه، ولا يقال ثنيته، ولكن أبا زيد قال هو واحد فاثنه، أى: كن له ثانيا. (٤) أ، ب: «بثنائين» مهموزا، وفى ق، ع، بثنايين على تخفيف الهمزة، وهو الصواب جاء، فى اللسان: وعقلت البعير بثنايين غير مهموز، لأنه لا واحد له، وفيه، قال سيبويه: سألت الخليل: عن الثنايين، قال: هو بمنزلة النهاية، لأن الزيادة فى آخره لا تفارقه، قال سيبويه: وسألت الخليل - رحمه الله - عن قولهم: عقلته بثنايين وهنايين لم لم يهمزوا؟ فقال: تركوا ذلك حيث لم يفرد الواحد. (٥) ب «أى فى عقالين «وأثبت ما جاء فى أ، ق، ع، واللسان - ثنى.